لاتستسلم
هذا المشهد في مشهد الحياة يرمز إلى امتلاك الشجاعة الكافية لمغادرة ذلك البر المحزن في العلاقة التي فشلت والوظيفة التي فقدت والأموال التي ضاعت إنه يتحدث عن شجاعة اتخاذ قرار التغيير والنمو أن تحسن حالتك الصحية المتدهورة وأن تهدف على آفاق جديدة وأن تلملم شتات نفسك وتنتقل إلى الخطوة التالية بصياغة أهدافك من جديد بأن تمتلك الأمل وأن تمتلك منظوراً جديداً لإعادة الأمور إلى نصابها بعد الأزمات إذا بدأت الأمور ميؤس منها تحركت القوة الكامنة في أعماقك للاستيقاظ فما حدث قد حدث وانتهى الأمر ومابوسعك عمله هو أن تبدأ في النظر تجاه المستقبل لأن ذلك شيء بوسعك أن تخطط له وتجعله أمراً واقعاً .
فإن علينا التخلص من اللوم والصفح عن الذات خطوة ضرورية لاستعادة تقدير الذات من جديد
وتعرف على الأفكار والمشاعر السلبية التي تسبب الضغط عند ظهورها توقف لتفكر وتعيد صياغة الفكرة وحيث إن الفكرة الأساسية تحدد المشاعر فإن ذلك من شأنه أن يعيد صياغة وتشكيل شعورك
وإن قبول الواقع هو المرحلة التي ينتهي فيها الحزن ومثل كل مراحل هذه العملية فإن القبول ليس بالأمر المألوف فمعظم من يمرون بحالة الحزن سيبدءون في تلمس أطياف الأمل قبل أن يروا الضوء في نهاية النفق فالقبول هو النقطة التي نشعر عندها بقدرتنا على تجاوز الأمر والانخراط في الحياة من جديد
هذا المشهد في مشهد الحياة يرمز إلى امتلاك الشجاعة الكافية لمغادرة ذلك البر المحزن في العلاقة التي فشلت والوظيفة التي فقدت والأموال التي ضاعت إنه يتحدث عن شجاعة اتخاذ قرار التغيير والنمو أن تحسن حالتك الصحية المتدهورة وأن تهدف على آفاق جديدة وأن تلملم شتات نفسك وتنتقل إلى الخطوة التالية بصياغة أهدافك من جديد بأن تمتلك الأمل وأن تمتلك منظوراً جديداً لإعادة الأمور إلى نصابها بعد الأزمات إذا بدأت الأمور ميؤس منها تحركت القوة الكامنة في أعماقك للاستيقاظ فما حدث قد حدث وانتهى الأمر ومابوسعك عمله هو أن تبدأ في النظر تجاه المستقبل لأن ذلك شيء بوسعك أن تخطط له وتجعله أمراً واقعاً .
فإن علينا التخلص من اللوم والصفح عن الذات خطوة ضرورية لاستعادة تقدير الذات من جديد
وتعرف على الأفكار والمشاعر السلبية التي تسبب الضغط عند ظهورها توقف لتفكر وتعيد صياغة الفكرة وحيث إن الفكرة الأساسية تحدد المشاعر فإن ذلك من شأنه أن يعيد صياغة وتشكيل شعورك
وإن قبول الواقع هو المرحلة التي ينتهي فيها الحزن ومثل كل مراحل هذه العملية فإن القبول ليس بالأمر المألوف فمعظم من يمرون بحالة الحزن سيبدءون في تلمس أطياف الأمل قبل أن يروا الضوء في نهاية النفق فالقبول هو النقطة التي نشعر عندها بقدرتنا على تجاوز الأمر والانخراط في الحياة من جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق