إن سر الحياة الناجحة هو إدارة الانتباه إن حياتك تكون موجهة في أي لحظة معينة بما هو في ذهنك ماتلاحظه العديد من العناصر التي توليها تؤثر على أحوالك المزاجية ومشاعرك إنك لاتستطيع ملاحظتها والانتباه إليها بدون أن تشعر بشيء ما نحوها إن الانتباه " أداة العقل في الملاحظة " يؤدي دور الكشاف فهو يضيء أي شيء يتم توجيهه إليه ويترك الباقي مظلماً لهذا السبب فإن مهارة إدارة الانتباه هي مهارة حيوية للغاية
إن معظم الناس لايفكرون في انتباههم فهم لايستطيعون في أية لحظة معينة أن يقولوا مالذي يولونه اهتمامهم وهكذا فإنهم يمنحون قدراً هائلاً من الطاقة لأشياء لايجب أن تنال هذه الطاقة إنهم يخرجون عن الطريق بسهولة . وفي هذا العصر المحمل بالمعلومات المفرطة والمؤثرات المتعددة دائما مايكون عقل الشخص العادي في حالة من الارتباك الدائم إنه يتقافز بشكل مستمر وغالبا مايكون عشوائيا وبمجرد أن يحاول تحديد تركيزه بدقة يكون الكشاف قد تحول إلى شيء آخر ‘ فإن إدارة الانتباه تشتمل على التركيز على مانختار منحه الانتباه شيء واحد في الوقت الواحد وبفعل إرادي .
والانتباه هو الطاقة وبقيامنا بجعل عقولنا تحاول إنجاز أكثر من شيء واحد في الوقت الواحد فإننا بذلك نصنع ضغطاً على أنفسنا ونتسبب في الإرهاق الذهني عليك أن تمتلك عقلاً ليزريا كما عرفه الحكيم بارماهانسا يوجاناندا هو " تلك القوة التي يستطيع الإنسان استخدامها سلبا لتحرير الانتباه من عوامل التشتت والاضطراب وإيجابا لوضع هذا الانتباه على فكرة أو عنصر واحد في الوقت الواحد "
عليك أن تسحب انتباهك بإرادتك والحكيم الهندي القديم باتانجالي كان هو أول من وضع أسس علم اليوجا كتب يقول إن الغرض من هذا العلم هو " إبطال آثار تحولات مبدأ التفكير " تلك التحولات هي الأشياء التي تشتتنا : الاصوات والحركات والروائح والآلام والأحاسيس الأخرى والرغبات المتواصلة وتقلبات المشاعر والأمزجة والأفكار العشوائية والذكريات الخ لقد تعلم الشخص صاحب التركيز العمل بعيداً عن المشتتات عن طريق سحب الانتباه عنها والأسلوب العلمي لتحرير انتباه الإنسان من عناصر التشتت " الداخلية والخارجية " هو الوسيلة الوحيدة للحصول على النتائج
فكل فترة ما راجع مع عقلك عن طريق سؤال نفسك " أين أركز انتباهي الآن والآن الآن ؟ ثم في خطوة أولى لاحظ بهدوء بدون لوم الذات ولاحظ أن انتباهك يتجه إلى عامل التشتيت والخطوة الثانية قم بتحويل انتباهك بوعي تخيل أنك تجذب انتباهك بعيداً عن سطح عامل التشتيت والخطوة الثالثة ضع انتباهك مرة أخرى حيث تريده أن يكون .
إن القدرة على إدارة الانتباه هي شيء حيوي ضروري من أجل نجاحنا وسعادتنا ويمكننا معالجة عقولنا من القلق والاضطراب عن طريق السيطرة على انتباهنا والإبقاء عليه بإرادتنا .
إن معظم الناس لايفكرون في انتباههم فهم لايستطيعون في أية لحظة معينة أن يقولوا مالذي يولونه اهتمامهم وهكذا فإنهم يمنحون قدراً هائلاً من الطاقة لأشياء لايجب أن تنال هذه الطاقة إنهم يخرجون عن الطريق بسهولة . وفي هذا العصر المحمل بالمعلومات المفرطة والمؤثرات المتعددة دائما مايكون عقل الشخص العادي في حالة من الارتباك الدائم إنه يتقافز بشكل مستمر وغالبا مايكون عشوائيا وبمجرد أن يحاول تحديد تركيزه بدقة يكون الكشاف قد تحول إلى شيء آخر ‘ فإن إدارة الانتباه تشتمل على التركيز على مانختار منحه الانتباه شيء واحد في الوقت الواحد وبفعل إرادي .
والانتباه هو الطاقة وبقيامنا بجعل عقولنا تحاول إنجاز أكثر من شيء واحد في الوقت الواحد فإننا بذلك نصنع ضغطاً على أنفسنا ونتسبب في الإرهاق الذهني عليك أن تمتلك عقلاً ليزريا كما عرفه الحكيم بارماهانسا يوجاناندا هو " تلك القوة التي يستطيع الإنسان استخدامها سلبا لتحرير الانتباه من عوامل التشتت والاضطراب وإيجابا لوضع هذا الانتباه على فكرة أو عنصر واحد في الوقت الواحد "
عليك أن تسحب انتباهك بإرادتك والحكيم الهندي القديم باتانجالي كان هو أول من وضع أسس علم اليوجا كتب يقول إن الغرض من هذا العلم هو " إبطال آثار تحولات مبدأ التفكير " تلك التحولات هي الأشياء التي تشتتنا : الاصوات والحركات والروائح والآلام والأحاسيس الأخرى والرغبات المتواصلة وتقلبات المشاعر والأمزجة والأفكار العشوائية والذكريات الخ لقد تعلم الشخص صاحب التركيز العمل بعيداً عن المشتتات عن طريق سحب الانتباه عنها والأسلوب العلمي لتحرير انتباه الإنسان من عناصر التشتت " الداخلية والخارجية " هو الوسيلة الوحيدة للحصول على النتائج
فكل فترة ما راجع مع عقلك عن طريق سؤال نفسك " أين أركز انتباهي الآن والآن الآن ؟ ثم في خطوة أولى لاحظ بهدوء بدون لوم الذات ولاحظ أن انتباهك يتجه إلى عامل التشتيت والخطوة الثانية قم بتحويل انتباهك بوعي تخيل أنك تجذب انتباهك بعيداً عن سطح عامل التشتيت والخطوة الثالثة ضع انتباهك مرة أخرى حيث تريده أن يكون .
إن القدرة على إدارة الانتباه هي شيء حيوي ضروري من أجل نجاحنا وسعادتنا ويمكننا معالجة عقولنا من القلق والاضطراب عن طريق السيطرة على انتباهنا والإبقاء عليه بإرادتنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق